.
هناك أشخاص تنقصهم الحساسية لرغبات الطرف الآخر رغم طيبتهم و صفاء قلوبهم و
جمودهم هذا يرجع إلى ظروف نشأتهم أو تربيتهم
هؤلاء إذا تزوجوا بشخص عاطفي .. تفشل زيجتهم في أغلب الأحوال
لأن الطرف العاطفي يحتاج بإستمرار إلى توكيد و تغذية عاطفية و هذا لا يتوفر عند الطرف الغير حساس .. و هذا ما يحيل حياة الطرف العاطفي إلى جحيم
فيشعر أنه يعيش وحده أو على حد تعبيرهم " مع حائط !!" ..
هؤلاء أيضا تترادف عندهم كلمة العاطفة و الضعف
و هنا دور فطنة الشريك .. في التوكيد لهم .. ان هذا النوع من الضعف ( إن كان ضعفا ) فهو جميل ... و أن محاولته للتعبير دائما جيدة و تضيف له نقاط
و يجب على الشريك العاطفي الثناء على كل شئ ولو صغير يقوم به الطرف الآخر (و لو على إستحياء) بهدف إرضاء شريكه
حتى يكررها و في الغالب يكررها ليحصل على نفس الثناء
و من ثم فهو يتمرن و سيكتسب مع الوقت تلك الحساسية و القدرة على التعاطف
أما الأشخاص الحساسون لرغبات الطرف الآخر و لكن يبخلون بالكلمة أو بالسؤال أو بالتعاطف و يتحججون بالوقت و بالظروف ..فأقول لهم الحساسية العاطفية نعمة كبيرة إسأل عنها النوع المذكور في الأعلى
فأرجوك لا تكون ذلك الحائط
!!
هناك أشخاص تنقصهم الحساسية لرغبات الطرف الآخر رغم طيبتهم و صفاء قلوبهم و
جمودهم هذا يرجع إلى ظروف نشأتهم أو تربيتهم
هؤلاء إذا تزوجوا بشخص عاطفي .. تفشل زيجتهم في أغلب الأحوال
لأن الطرف العاطفي يحتاج بإستمرار إلى توكيد و تغذية عاطفية و هذا لا يتوفر عند الطرف الغير حساس .. و هذا ما يحيل حياة الطرف العاطفي إلى جحيم
فيشعر أنه يعيش وحده أو على حد تعبيرهم " مع حائط !!" ..
هؤلاء أيضا تترادف عندهم كلمة العاطفة و الضعف
و هنا دور فطنة الشريك .. في التوكيد لهم .. ان هذا النوع من الضعف ( إن كان ضعفا ) فهو جميل ... و أن محاولته للتعبير دائما جيدة و تضيف له نقاط
و يجب على الشريك العاطفي الثناء على كل شئ ولو صغير يقوم به الطرف الآخر (و لو على إستحياء) بهدف إرضاء شريكه
حتى يكررها و في الغالب يكررها ليحصل على نفس الثناء
و من ثم فهو يتمرن و سيكتسب مع الوقت تلك الحساسية و القدرة على التعاطف
أما الأشخاص الحساسون لرغبات الطرف الآخر و لكن يبخلون بالكلمة أو بالسؤال أو بالتعاطف و يتحججون بالوقت و بالظروف ..فأقول لهم الحساسية العاطفية نعمة كبيرة إسأل عنها النوع المذكور في الأعلى
فأرجوك لا تكون ذلك الحائط
!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق